ببادرة طيبة و سعيا لإطراء القلوب و محاولة التهدئة و الصلح، ستنظم مجموعة من التونسيين بإمامة الشيخ عبد الفتاح مورو صلاة جمعة كبيرة في مدينة المتلوي، هذه الصلاة لن تكون في أحد الجامعين المتواجدين في المدينة بحكم أن كل جامع محسوب على عرش معين، بل ستكون في البطحاء الكبيرة بين الجامعين، الرجاء الحضور بكثافة لكل من يستطيع الحضور فإن الله لا يضيع أجر المحسنين، و عاش الشعب التونسي إخوة و لحمة إلى الأبد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق